address-logo

جهاز LPG لنحت وشد الجسم

ما هي ميزات تقنية (LPG) لتكسير الدهون؟ إنَّ ميزات تقنية (LPG) لتكسير الدهون عديدة وتشمل ما يأتي: تسوية الجلد والقضاء على التكتلات الدهنية غير الطبيعية الموجودة تحته، ويستطيع الاستفادة من هذه الميزة مَن خضع لعملية شفط للدهون أيضاً. زيادة تمثيل الدهون وطرح الفضلات الناتجة عن هذه العملية والسوائل المحتبسة، وهذا يؤدي إلى تهذيب أنسجة الجلد العميقة، ويعود السبب في ذلك إلى أنَّ تقنية (LPG) لتكسير الدهون تقوم بعملية تحريك للجلد بين دواليب الجهاز، وهذا يزيد من دوران الدم والسائل اللمفاوي في خلاياه... ما هي التعليمات الواجب أخذها في الحسبان قبل الخضوع لجلسة بتقنية (LPG) لتكسير الدهون؟ في الحقيقة إنَّ تقنية (LPG) لتكسير الدهون هي تقنية آمنة ولا تحتاج إلى أيَّة تعقيدات أو إجراءات قبل القيام بها باستثناء شرب المياه بكميات وافرة، وهي تقنية غير جراحية حاصلة على موافقة منظمة الغذاء والدواء الأمريكية (Food and Drug Administration (FDA، ويمكن إجراؤها في أي وقت ولها سرعات عدة للجهاز... كم تستغرق مدة الجلسة باستخدام تقنية (LPG) لتكسير الدهون؟ تتراوح مدة جلسة تقنية (LPG) لتكسير الدهون بين 15-35 دقيقة. كم عدد جلسات تقنية (LPG) لتكسير الدهون؟ لا يوجد عدد محدد من جلسات تقنية (LPG) لتكسير الدهون، وإنَّ عدد الجلسات اللازمة لكل حالة هو أمر يحدده الطبيب وفق استجابة الجسم ومعطيات أخرى يقدرها، لكن بطبيعة الحال إنَّ النتائج المذهلة تظهر بعد الجلسة 6-10. ما هي الإجراءات الواجب اتباعها بعد الخضوع لجلسات بتقنية (LPG) لتكسير الدهون وبين الجلسات؟ يجب الحرص على اتباع هذه التعليمات بعد الخضوع لجلسة بتقنية (LPG) لتكسير الدهون وبين الجلسات المتعددة لها: شرب كميات وافرة من المياه، كون الماء يساعد على عملية تمثيل الدهون والتخلص من الفضلات والسموم الناتجة عن عملية التمثيل هذه ومنع عودتها إلى المنطقة. اتباع نظام صحي غذائي ورياضي من أجل الحصول على أفضل النتائج والحفاظ عليها لفترات طويلة.... هل يكون الجسد عارياً في أثناء الخضوع لجلسة (LPG) لتكسير الدهون؟ يرتدي المريض في أثناء جلسة (LPG) لتكسير الدهون بدلة أو مشداً خاصاً بهذه التقنية. من لا يستطيع الخضوع لجلسات بتقنية (LPG) لتكسير الدهون؟ لا يجب تطبيق تقنية (LPG) لتكسير الدهون على كل من الحالات الآتية: الحوامل. مرضى اضطرابات الدورة الدموية مثل ارتفاع الضغط. الأشخاص الذين يعانون من التهابات وريدية. المصابون بأمراض القلب والشرايين والدوالي. الأورام الخبيثة والحميدة.